أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى امناي امازيغ - مكارم ابراهيم










الى امناي امازيغ - مكارم ابراهيم

- الى امناي امازيغ
العدد: 288623
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 22 - 09:23
التحكم: الحوار المتمدن

انا لاارى لا اربط بين موقف الجزائر من الشعب الصحراوي وحتى التاريخ كل لماذا؟
لانه ببسلطة بالنسبة لي اذا كان عناك شعب يريد الانفصال والاستقلال فبغض النظر عن اسبابه مهما كانت يجب احترام ارادته ورغبتة وبغض النظر عن القيادة التي تمثله
فبالنسبة لي ارادة الشعب هي اهم من القيادة والدول الاخرى المتورطة في الازمة كل هذا لايعني شئ اذا احترم الاخرين رغبة الشعب الصحراوي في الا ستقلال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لمعالجة الأزمة الإيرانية ودعم البديل الديمقراطي / سعاد عزيز
- ماهية الطبقة العاملة في الأول من أيار / حسام عبد الحسين
- كتاب عن اللهجات الكردية / احمد الحمد المندلاوي
- قصائد غزة ستالينغراد: ما الذي يوسعك نزفا / احمد صالح سلوم
- قصائد غزة ستالينغراد: هندسة أكوان غرب اسيا / احمد صالح سلوم
- بمناسبة اليوم العالمي لعيد العمال ؟؟ العمال الفلسطينيين يعان ... / علي ابوحبله


المزيد..... - أسموها -قاعة هند-.. طلاب متضامنون مع الفلسطينيين يغلقون مدخل ...
- حب الهيل ..ما هي أبرز المشاكل الصحية التي يعالجها -ملك التوا ...
- الأمن التونسي يخلي بالقوة عمارة في صفاقس من مئات المهاجرين
- راتبك بزيادة 100,000 دينار..وزارة المالية تعلن بعد التعديل س ...
- رابط التسجيل في منحة البطالة بالجزائر 2024 … وماهي الشروط ال ...
- الراتب بزيادة 200% للموظف..وزارة المالية تعلن سلم رواتب المو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى امناي امازيغ - مكارم ابراهيم