أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقتل الأسد .. أقصد عبد الله صالح .. أعني القذافي! / محمد عبد المجيد - أرشيف التعليقات - شكرا - محمد احمد










شكرا - محمد احمد

- شكرا
العدد: 288000
محمد احمد 2011 / 10 / 20 - 23:08
التحكم: الكاتب-ة

الاحتفال الحقيقي عندما تنتصب الدولة المدنية، وترتفع قيمة المواطن، ويتساوى كل الليبيين، وتختفي نزعة الانتقام من الأفراد العاديين، ويتعلم الليبيون أن لصوص الثورات ينشطون بعد خروج الطاغية من القصر أو .. الخيمة.

شكرا اخي محمد هذه زبدة المقال ،الثورة الحقيقية هي ثورة ما بعد القذافي، فهل سننجح في بناء ليبيا.. نسال الله ان يوفقنا.




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقتل الأسد .. أقصد عبد الله صالح .. أعني القذافي! / محمد عبد المجيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاعتراف الغربي بدولة فلسطين و”مشروع ترامب للسلام”: تحليل ما ... / علي طبله
- من كتاب الانسان الذي سبق الثورة، الجوانب الإنسانية في سيرة س ... / سعاد الراعي
- غزة في زمن الإبادة : شهادة على العجز الدولي و صمود الإنسان / البشير عبيد
- كِتَابُ اَلْعَدَمِ اَلسِّرْيَالِيِّ / غالب المسعودي
- 4. أوهام الانتقال المدني الديمقراطي / عماد حسب الرسول الطيب
- خطة ترامب – نتنياهو… صك غفران للإبادة وعدوان على حقوق الشعوب ... / جهاد عقل


المزيد..... - -ستكون نهاية حزينة للغاية-.. شاهد كيف هدد ترامب حماس أمام ال ...
- ترامب يعلن عن مساعيه لجمع بوتين وزيلينسكي لإنهاء الحرب: نستع ...
- ملايين الأفغان بلا اتصال... والأمم المتحدة تحث طالبان على إع ...
- -إذلال- و-خيانة-.. اعتذار بنيامين نتنياهو من قطر يثير غضبا إ ...
- ترامب رئيساً لمجلس السلام في غزة.. فما هو دور توني بلير ونجي ...
- هل يتسبب سد النهضة في فيضانات بالسودان؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقتل الأسد .. أقصد عبد الله صالح .. أعني القذافي! / محمد عبد المجيد - أرشيف التعليقات - شكرا - محمد احمد