الفرق بين لغة الإثارة والتأليب ولغة العقل، أن الأولى لا يهم من أبتلى بها إلا الاختباء وراء الكلمات والفقرات والمصطلحات السياسية أو الثورية ومزجها بمآسي المجتمع وعلل وفساد إدارة الحكم في محاولة لإعطاء الانطباع بأن صاحبها يملك الحل السحري الوحيد لأزمة الوطن ، وأن الآخرين الذين يختلفون معه أطفال يجب منهم التعلم في مدارس عنتريات الوهم والضياع ..أما لغة العقل ..فأنها تستند على العلم والواقع والتجربة والخبرة والمعاناة الطويلة والنهج المتجدد في مسيرة العمل الوطني...مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليسارُ الديمقراطيلا واليسارُ المغامر (2) / عبدالله خليفة
|