لناذا لا تتدخل الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي. وخاصة الجامعة العربية (الوهمية) في المملكة العربية السعودية لحماية النساء وما يلقونه من حرمانات غير إنسانية وشرائع اضطهادية, لم تعد موجودة حتى في البلاد المتأخرة جدا والتي لم تصل إليها بعد أي من مواكب النور والحضارة. بالإضافة إلى اليد العاملة الأجنبية التي تعامل بأقل من مستوى الحيوانات. أين هي جمعيات حقوق الإنسان؟ لماذا هي غائبة تماما بكل ما يتعلق بحقوق الإنسان في هذا البلد الذي ما زال يعتبر خطأ عاصمة الإسلام ورائده؟ .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان توضيحي من - فوزيةالعيوني و وجيهة الحويدر- / وجيهة الحويدر
|