وهل مارس هو نفسه شيئا سوي رياء ظاهر وشهوة خفية. تقوي شكلية في ممارسات طقسية تعبدية ومعها رغبات دموية وشبقية مكبوتة اعلنت عن نفسها في كثير من الايات البينات، لم يستطع ايضا اخفاؤها. قالها كذلة لسان حسبما علمتنا نظرية فرويد. ودونها من بعده غما لفضحة واما لانهم ورثوا منه الرياء والشهوة الجامحة. كان الرجل مصدرا للشر بكامل هيئته. شكرا للاستاذ انيس ولعل ياتي الفضح بنتائجه في القريب فلم يعد في الصبر من منزع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل كان يجب أن تعتذر قناة نسمة؟ / عبد القادر أنيس
|