شكراً لك على التعقيب الذي أصاب كبد الحقيقة. السؤال، لا شك، هو مفتاح العقل، ولكن قرآن محمد جاء بما لا يقل عن سبع آيات عن السؤال، منع المسلمين من السؤال، ثم كرر أسئلتهم وأعذاهم إجابات لا تسمن ولا تغني جوع العقل مثل (يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس). وجاء فقهاء الكوفة في القرن الثاني عشر وأغلقوا باب الاجتهاد والسؤال وفتحوا الباب لأمثال ابن تيمية الذي جعل السؤال عن الله والقرآن كفراً مباحاً الدين يعشعش ويرمم أعشاشه في الجماجم الخاوية تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لقد دمر الإسلام عقولنا / كامل النجار
|