أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهوية الوطنية الواحدة الافضل حلا للاكثرية والاقليات / الاء حامد - أرشيف التعليقات - الاستاذة مكارم - الاء حامد










الاستاذة مكارم - الاء حامد

- الاستاذة مكارم
العدد: 285719
الاء حامد 2011 / 10 / 14 - 17:47
التحكم: الكاتب-ة

الاستاذة مكارم ,,,, عمت مساءا ,,,اسعد الله ايامك ,,,يسعدني حضورك مواضيعي ومقالاتي ايما سعادة ,,, بالطبع سيدتي لم انسى الدكتاتورية التي جثمت لسنين على صدور العراقيين ,, لهذا نحن لا نعول على زمانها وانما نعول على الخيريين في الوقت الحاضر بما نعتقد على إننا في انعطافة وطنية كبرى , ففي السابق لم تكن هنالك إمكانية في إن تصبح الهوية عقدا بين الدولة والمواطن فألان اصبح بالامكان ان تتشكل هوية وطنية واحدة ينتمي اليها كل العراقيين في بلد موحد بجميع مكوناته عربا وكردا وتركمانا واثوريين وكلدان وصابئه ويزيديين ... تحياتي القلبية لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهوية الوطنية الواحدة الافضل حلا للاكثرية والاقليات / الاء حامد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجمهورية السورية الرابعة مخاض الولادة / حسن خالد
- لينين والاشتراك في البرلمان / طلال الربيعي
- يوم ضبابي* / إشبيليا الجبوري
- جوهر متأخّر / لبنى محمد أحمد
- قالتْ: مساؤكم وطنٌ / محمد خالد الجبوري
- بين ربع دينار وكيمياء الدرس / محمد خالد الجبوري


المزيد..... - زي -سانتا- يكتسح شوارع ميخندورف الألمانية في سباق عيد الميلا ...
- تسرب مياه في اللوفر يلحق ضررا بمئات من أعمال مكتبة الآثار ال ...
- بتسعة لاعبين.. ريال مدريد يسقط على ملعبه أمام سيلتا فيغو
- ماذا يحدث لجسمك عند النوم 5 ساعات فقط كل ليلة؟
- حافة حرب آتية لا محالة
- منتدى الدوحة يستعرض حال سوريا بين قسوة الواقع وآمال المستقبل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهوية الوطنية الواحدة الافضل حلا للاكثرية والاقليات / الاء حامد - أرشيف التعليقات - الاستاذة مكارم - الاء حامد