أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شهدائنا في الجنة وقتلاكم في النار / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - تناقضات اللعب بالدم - النصير رزاق










تناقضات اللعب بالدم - النصير رزاق

- تناقضات اللعب بالدم
العدد: 28539
النصير رزاق 2009 / 6 / 18 - 15:17
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا تعتبون على نظام هش تشتركون فيه بحماس في تناسي الشهداء ...؟ ولكن السؤال لماذا تناسى الحزب الشيوعي اكثر من مئة شهيد في بشه تشان الأولى والثانية عربونا لعلاقة لغف مع جلال ..يا أخي كل دماء الناس أصبحت مزاد وتجارة سياسية وليس هناك أحد أحسن من الآخر ...من يعتب على الناس وعلى عدم نظافتهم الأحرة أن ينظف البيت الخرب من الداخل ..مو هيج علمنه الحزب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهدائنا في الجنة وقتلاكم في النار / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من التي ماتت يومها و من منّا التي بقيت حيّة؟! / كريمة مكي
- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الأزمة الراهنة للرأسمالية العالمية وصعود نزعة الحرب وقوى الي ... / جيلاني الهمامي
- عن ( يقُصُّ / تقبّل / الخناس ) / أحمد صبحى منصور
- مما تنبأ به العراف العجوز / منذر ابو حلتم
- هل من الحرية أن يريد الانسان الشر لغيره؟ / زهير الخويلدي


المزيد..... - بوتين يؤدي اليمين لولاية خامسة في حكم روسيا: لا نرفض الحوار ...
- ما هي أسباب جرثومة المعدة التي قد تصيب أكثر من نصف سكان العا ...
- ورشة أهداف التنمية المستدامة وأجندة مصر 2030 للنقابات والجمع ...
- لافروف يؤكد مع نظيره السعودي ضرورة توحيد الجهود لحل الصراعات ...
- 1.5 ألف جندي ومدرعات غربية ومستودعات وقود.. الدفاع الروسية ت ...
- إنتر ميلان يحسم الجدل حول مستقبل نجمه الأرجنتيني لاوتارو مار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شهدائنا في الجنة وقتلاكم في النار / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - تناقضات اللعب بالدم - النصير رزاق