في الترفع استكبار واستعلاء يختبئ صاحبه وراءه لكي لا ينكشف ضعف جهازه المفاهيمي وخطه التحليلي المهترئ من جراء الاجترار. السؤال الذي طرحه السيد حمودة وكرره امازيغ غير ما مرة مازال معلقا ولم تجب عنه:لكَ الحق ان تؤمن بما تريد لكن ِلمَ تنكر هذا الحق عن غيرك؟ نريدك ان تبدع في التحليل جوابا على هذا السؤال لا ان تُمطرنا باكليتشهات عرقية عروبية استنفذت صلاحياتها ونحن الآن في شمال افريقيا بصدد وأد آخر تجلياتها،لقد فشلت الاديولوجية العروبية في كل مستوياتها،العسكرية الاستبدادية،الفكرية العرقية والدينية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الربيع العربي في مواجهة مخططات الاستعمار الجديد - الديمقراطية و الدولة المدنية بديلا / إدريس جنداري
|