هناك خاسرون في الجانب الآخر: 4- جمعيات حقوق الإنسان التي تناضل ضد كل أشكال التعسف ضد المرأة والأقليات العرقية والدينية وغيرها 5- الحركات والأحزاب الديمقراطية التي تناضل ضد الاستبداد. 6- العلمانيون الذين يناضلون من أجل دول مدنية تبعد تدخل الأديان في الشؤون السياسية وخطر التحالف البغيض بين المؤسسات الدينية والسلطات. أما لفتة أوباما للمرأة المتحجبة فهي طعنة في ظهر تطلعات النساء المسلمات بالنظر إلى أن حركة تحجيب المرأة تهدف خاصة إلى عرقلة الحريات عبر تقسيم المجتمعات المسلمة إلى معسكرات للمتدنين وأخرى للكفار. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل أصبحت أمريكا الدولة الإسلامية الخامسة والأربعين؟ / شاكر النابلسي
|