أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سوريا.. شعبها حاميها!... / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - خارج القطيع - موجيكي المنذر










خارج القطيع - موجيكي المنذر

- خارج القطيع
العدد: 281227
موجيكي المنذر 2011 / 10 / 2 - 02:29
التحكم: الحوار المتمدن

المطلوب من السيد أحمد وأمثاله، شروانا، القفز في الهواء

قلنا لهم: هاتوا ماهو أفضل، فكان الجواب عرعور وطرطور وفرفور وزمّور

المطلوب أولاً هو القفز، دون مظلّة، ثمّ استجداء الخليجي والأطلسي

وما عليك ياسيد أحمد، بعد أن تقفز، وبالله المستعان، وبعد أن تندقّ منك العنق والظهر!، إلا إطلاق صفرة من قاع هاويتك لتهرع، وبسرعة البراق، كل فئات العربان وغير العربان من صنف: حمدموزة،أردوخان،ساركوزي،براق حسين بن عمامة،آل مرخان، وعلى شاكلة العراق ليبيا أفغانستان، يسدلون لك حبائل الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، على شاكلة ليبياالعراق أفغانستان طبعاً، وياقلبي لاتحزن، فرحين مهللين مكبّرين (!!) من عظمة محبتهم ولهفتهم وتوقهم لشحطك شحطاً إلى جنّات جيراننا التي تجري من تحتها أنهار النفط، ومن فوقها سُحُب الحرية والديمقراطية المدرارة(!!)

أظنك يا سيد أحمد وفرقتك الحيادية (التي تضمني وتضم غالبية الشعب) التي أصابها عمى السياسة، حسب رأي بعض الكراكوزات، لا تقدّر مايعدك ، ويتوعّدك، به رعاة المعيز والجِمال والديمقراطيات، وهذا ديدنهم منذ1500سنة!، فلماذا ترفس النعمة ياسيد أحمد وقد رموها بين قدميك.....مدمّاة؟!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوريا.. شعبها حاميها!... / أحمد بسمار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المواجهة التاريخية بين مشروعين / عزالدين بوغانمي
- اللقاء السابع والتسعون للجان حراك - بزاف - / صلاح بدرالدين
- عودة ليست شاعرة حُبّ تقليديّة / ريتا عودة
- من غزة الى طهران وبالعكس / عدنان الصباح
- الإسلام المبكر: سيناريو بديل لظهور الإسلام ...الجزء الأخير / عبد الحسين سلمان عاتي
- حروب المياه: الصراع القادم على شريان الحياة / صلاح الدين ياسين


المزيد..... - هكذا وصلت الملكة رانيا والأميرة رجوة إلى البندقية لحضور حفل ...
- شاهد لحظة إنقاذ طفلة علقت في مجاري الصرف الصحي في الصين لساع ...
- موعد صرف رواتب المتقاعدين لشهر يوليو 2025 في العراق وطريقة ا ...
- سرقات الفراولة تُسبب خسائر اقتصادية كبيرة للمزارعين
- تواصل العصابات تجنيد الاطفال رغم الأساليب الجديدة للشرطة
- بخيوط من ذهب وحرير أسود.. الكعبة ترتدي كسوتها الجديدة مع بدا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سوريا.. شعبها حاميها!... / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - خارج القطيع - موجيكي المنذر