شكرا فاتن على المرور والتعقيب. لعلي لا أبالغ إن قلت لك بأن خروج الفرد منا من هذه الشرنقة هو في الحقيقة من قبيل المعجزات. كل ما في محيطنا وتربيتنا وتعليمنا كان يؤهلنا لمسيرة مضادة من التزمت والانغلاق. كانت معركة طويلة وشاقة بدأت بالحيرة والشك والمعارضة والعزلة أحيانا. أحيانا عندما أنظر حولي أكاد أقتنع أن مجتمعاتنا كتب عليها التخلف إلى الأبد رغم الكثير من الفرص التي أتيحت للناس: سافروا، درسوا دراسات عليا في جامعات الغرب، هم شهود على ما يجري في العالم المتفدم، ومع ذلك يستميتون في الدفاع عن هذا التخلف. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ذكرياتي مع الأسماء / عبد القادر أنيس
|