تحية على كلماتك فى هذه المقالة والتى كنت انتظرها فى حينها، للأسف المواطن الذى يعيش فى المنطقة العربية لا يعترف بإنسانيته الشخصية فما بالك بإنسانية الآخرين الذين تحضه النصوص الدينية على إظهار البغض والكراهية لهم فكيف سيعترف بإنسانيتهم ؟ إن العمى الذى يعانون منه سببه تلك النصوص الداعية إلى البغض ومحاربة وقتل الكفار ذلك الآخر الذى لا وزن له فى ميزان الدين المسيطر على عقول وقلوب المسلمين .تحية لك على أحترام إنسانية الإنسان المفقودة فى عالم العرب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الإنسان أولاً أم إثنيته وقوميته ودينه ومذهبه وفكره؟ / كاظم حبيب
|