أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التتار الجدد قادمون - الدين عندما يمنتهك إنسايتنا ( 30 ) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعقيب - أمناي أمازيغ










تعقيب - أمناي أمازيغ

- تعقيب
العدد: 280367
أمناي أمازيغ 2011 / 9 / 29 - 16:14
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي وتقديري لك أستاذ سامي
لو كان بحوزة البدو الوسائل الكفيلة لتدمير منجزات الحضارة المصرية العظيمة لما كان لها وجود الآن ، لكن جبروت هذا الثرات الإنساني العظيم حال دون ذلك ، فانتصرت قوة الفراعنة وتحدت كل الإعتبارات
الم تشهد كتبهم نفسها بإنسانية هذه الحضارة ، وتروي أن يوسف دخلها صبيا وآل إليه الأمر أن أصبح حاكم مصر ، ولكن النزعة السادية لدى البدو تجعل من قوميتهم العربية هي الشرف كله وما دون غير ذلك فهم لا ناس بتعبير معاوية بن ابي سفيان .
شكرا لك



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التتار الجدد قادمون - الدين عندما يمنتهك إنسايتنا ( 30 ) / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سقوط الأطفال في الآبار: أين مشروع قانون حفر الآبار المنتظر ف ... / أحمد رباص
- مؤتمر لندن خطوة تحتاج إلى ارادة / تاج السر عثمان
- الجوع كافر / ابراهيم ابراش
- في البدء كانت الموسيقى: رحلة في طقوس الغناء ومقدساته / محمد عبد القادر الفار
- النقطة السوداء / فتحي مهذب
- متكىء على خيط ناحل من الضوء / فتحي مهذب


المزيد..... - كيف تنبّأ فيلم أمريكي بعصر الهوس بالمظهر قبل 25 عامًا؟
- مصطفى غريب و-توتا- يجتمعان بمسلسل -بريستيج-.. مَن الجاني؟
- سوريا: القبض على أبرز ضباط المخابرات الجوية لارتكابه جرائم ح ...
- -سأشكر الجميع-.. أنشيلوتي يعلق على مستقبله مع ريال مدريد
- على مسافة يد.. قروش تسبح بين أطفال في شاطئ بشمال إسرائيل
- رحيل البابا فرانسيس .. وداعا يا محب السلام 


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التتار الجدد قادمون - الدين عندما يمنتهك إنسايتنا ( 30 ) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعقيب - أمناي أمازيغ