أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسلمات خارج حسابات المعاصرة . / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ سامح تكلا - محمد حسين يونس










الاستاذ سامح تكلا - محمد حسين يونس

- الاستاذ سامح تكلا
العدد: 280349
محمد حسين يونس 2011 / 9 / 29 - 15:29
التحكم: الكاتب-ة

المجتمعات الانفصالية لها امراضها المعروفة و ابسطها ما تفضلت بذكرة سيادتك و لكن في بلاد الجاز اياها ستجد الاعتداء الجنسي علي الاطفال من الجنسين و المثليه بين السيدات و في حالات اخرى بين الرجال و حفلات الكبت الشهيرة رغم الزوجات المتعددات و ما ملكت اليمين الا ان هذا المجتمع يفرز سلوكيات الاعتداء علي الشغالات و المدرسات و المغتربات .. مجتمعات مريضه بدات امراضها تصلنا قد نستجيب.. احي شجاعتك وجلد الذات لاخراج الحقائق و معالجتها .. شكرى تحياتي و سلامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمات خارج حسابات المعاصرة . / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف
- لا يمكن بناء سودان خالٍ من الحروب إلا بالعلمانية: / خزامي مبارك
- في شباك العصافير؛ وليد الهودلي ]2[ / مهند طلال الاخرس
- الريحان* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - ماذا قالت أمريكا عن مقتل الجنرال الروسي المسؤول عن-الحماية ا ...
- أول رد فعل لوزارة الدفاع الروسية على مقتل قائد قوات الحماية ...
- كولر يوجه رسالة لجماهير الأهلي المصري بعد الخسارة في نصف نها ...
- مصدران يكشفان لـCNN عن زيارة لمدير CIA إلى قطر بشأن المفاوضا ...
- إعلام الاحتلال: اشتباكات واعتقالات مستمرة في الخليل ونابلس و ...
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحامها بلدة قفين شمال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسلمات خارج حسابات المعاصرة . / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ سامح تكلا - محمد حسين يونس