الخواطر التي تنتابك هي من الأمور الطبيعية مع شخص صادق في طريقه. أن يوجد إلاه من عدمه لا يجب أن يغير منظورنا للحياة التي يجب أن تصبو إلى رفع مستوى الإنسان الفكري و الإجتماعي. و لو سلمنا بوجود إلاه فقد يصبح من العبث أن نربطه بنبي أو رسول مع نظرتنا الأن للإنسان من إختلاف اللغات والعادات. أحب أن أثير إنتباهك إلى حالة الناس التي تذهب عند العرافات. هم في حالة تقبل أي شيء لتسكين المخاوف أو مزاعم بقرب تحقيق الأماني. الدين لا يختلف عن ذلك. أما أن تؤمن بالإلاه فهذا لا يضرك بشيء. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سادية النبي / علال البسيط
|