تحية طيبة . أشكرك على موقفك وإن كنت أرى أن تتسع صدورنا للخطوات الأولى ، هذا الموقع اسمه الحوار المتمدن الذي يُفترض أن يكون مرتادوه من ذوي العلاقات المتمدنة التي تستوعب كل المواقف بتحضر . أؤكد لك أن زملائي الذين تفضلوا بالتعليق على مقالك من خيرة الأقلام التي تعبر عن شخصيات تعيد لنا ثقتنا بالإنسان العربي وبذكائه وإمكانياته التي لا تقل عن نظيره الغربي . ولا بأس يا أستاذ بالتعليقات المخالفة لقناعاتنا ، فبالاختلاف تتمايز الأفكار ويتعرف كل منا إلى موقعه من الخارطة الفكرية . أرجو أن يتسع قلبك الصادق للاختلاف فليس كل الناس سواء . أرحب بك ثانية وأترقب مقالك القادم ، ودمت بسلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضرورة إعتماد الموضوعية عند الإنتقادات الدينية / ريمون نجيب شكُّوري
|