أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أيهما سقط: الجزيرة أم نظرية دارون؟ / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ عبد القادر - محمد حسين يونس










شكرا استاذ عبد القادر - محمد حسين يونس

- شكرا استاذ عبد القادر
العدد: 275598
محمد حسين يونس 2011 / 9 / 15 - 05:01
التحكم: الحوار المتمدن

انه منهج تفكير البعض يدرس و يحلل و يستنتج و قد يصيب او يخطىء و الاخر طفيلي عالق علي جهد الاخر يسيرة طبقا لعقله محدود الذكاء الي غايات اغبي حتي من تفكيرة الشخصي .. ليته يكتفي بان الانسان تم صنعه من حمأة نتنه و ان الشيطان كان يدخل من فمه و يخرج من دبرة كما ذكر في كتب التراث و ترك العلم للعلماء .. الغبي عندما يفتي يجيب لاهله اللعنه.. و هذا حالهم هناك في قناة النفط و الاخوان

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيهما سقط: الجزيرة أم نظرية دارون؟ / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في رواية خنجر سليمان للروائي صبحي فحماوي / عفيف قاووق
- تردي الخدمات الصحية في العراق... مدينة الطب انموذج لافضل الخ ... / صدام الحميد
- حول ادراج بريطانيا موضوع الهولوكوست في المنهج التعليمي الجدي ... / عبير سويكت
- جميلة / صفاء علي حميد
- قراءة في رواية -كفر هلال، رجال أتلفها الهوى- / هويدا صالح
- الذكاء الاصطناعي وكتابة الشعر / هويدا صالح


المزيد..... - كأنها خرجت من أفلام الخيال العلمي.. ألق نظرة على مباني العصر ...
- ما الطريقة الصحيحة لاستخدام الشوكة والسكين أثناء تناول الطعا ...
- قبل مواجهة ميلان.. تعرّف إلى أرقام محمد صلاح في دوري أبطال أ ...
- مصر.. القوات البحرية تنقذ 3 سائحين بريطانيين بعد فقدانهم خلا ...
- فرنسا تنزل سفينة إمداد عسكري جديدة إلى المياه
- سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أيهما سقط: الجزيرة أم نظرية دارون؟ / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ عبد القادر - محمد حسين يونس