اكتفي بهذا التعليق على موضوع مهم جدا، وله ابعاد ومستويات متعددة ومهمة ، اجتماعيةـ ثقافية ـ ونفسية على المستويات الوطنية والعالمية، واخيرا لا اتفق معك في العلاقة العكسية التي بدأتي مقالك فيها بين الايمان والابداع، لان من لا يضع كل مواهبه وامكاناته وابداعاته في خدمة البشرية ليس مؤمنا، لان الايمان (الحقيقي) غير المنظور يتجلى في خدمة الناس ومحبتهم واحترام حرياتهم كمقدسات منظورة، فنوعية ما يثمر الانسان للآخرين تقول لي بماذا يؤمن، وستصبح العلاقة الصحيحة بين الابداع في خدمة البشرية لانسنتها والايمان طردية فقط، مع تحياتي وتقديري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر ضد الأديان / فينوس صفوري
|