فهي معروفة في البصرة وبغداد كما في الموصل وأربيل وفي اليابان ولبنان كما في كندا وتشيلي، وكل ما فعلته في حياتها إنما فعلته من دون سعي لمصلحة شخصية، بل ان هناء أدور كان يمكنها، لو أرادت، أن تصبح نائبة أو وزيرة في بلد من اليسير للغاية على خريج ابتدائية أو متوسطة أن يدخل مجلس النواب ومجلس الوزراء بشهادة مزورة بعلم ومعرفة رئيسي مجلسي النواب والوزراء. تحياتى لك اخى الاستاذ محى الدين لهذا الموضوع المنعش للحالة العراقية السياسية تحياتى لك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مبروك هناء أدور / محمد علي محيي الدين
|