اولا فندق باب البحر بقي بابا للبحر حتى اليوم ولم يتغير اسمه ، وبالنسبة لصلة الشعب الليبي عموما بالكتاب الاخضر واركان النظام برمته ، فان ذلك لم يكن يتعدى علاقة الشعب العراقي بما كان يبدعه القائد صدام حسين من افكار بلغت حدا من تفاهتها أنه دعى الموظفين العراقيين يوما للانخراط ببناء بيوت الطين كي تحل مشاكلهم الاقتصاديه .. شعوبنا ياسيدي لا شأن لها بالتوليفات المهزله والتي اقدم على ركوبها حكام دنوا من الربوبية وامتلكوا رقاب العباد .. غير انني لازلت اخشى على مصير ما انتجته الثورة الليبية من ان يسطوا عليها وعليهم لصوص الليل فيضيع كل شيء .. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين انتهى الكتاب الأخضر أين معمر القذافي؟ / مصطفى محمد غريب
|