على اساس تمرد ليبيا افضل من الدكتاتور.اذ كان الدكتاتور طار فان بنية الدكتاتور قادمة وهذا واضح بالدستور الذي قترحه الانتقالي الذي كرس الدين الاسلامي مرجع حتى الاحزاب فان تشكيلها يجب ان لايخالف تقاليد الاسلام وبهذا فلن يسمح لحزب ينادي بفصل الدين عن الدولة او يدعي العلمانية او يستند الة تمثيل العمال.ان الرجعية التي تقدس الملكية الخاصة وتقمع اي حريات مدنية باسم الاسلام لايمكن وصفها بالثورة التي تحمل التغيير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كوميديا «القذافي» السوداء! / جميل الذيابي
|