يتشاغل حملة الشعارات و مروجيّ ( مشروع الديمقراطية الجديدة ) عما حملته لنا الجيوش ( المُحررة ) من لعنات الديمقراطية و الأخلاق التي تغوص فيها شعوب العالم الأول حتى أم رأسها !!!
الدكتور المقدادي ,, سيبقى لكم شرف أن يتصدر إسمكم أنصع صفحات التاريخ , أنت و جميع النبلاء أمثالك . مثلما ستنوء الكروش المترهلة بالمال السحت , بعار التأريخ ...
لك أيها النبيل دوام العافية , في عالم ٍ يدعي العافية و وجدانه مثقلٌ بالأسقام .. بالغ الإمتنان و جميل الثناء لمسعى الأستاذ البهرزي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلامات د.كاظم المقدادي....وسلاما لسبعينك التي تابى الاستراحة ,مرهقة كاهلها باوجاع العراق / ابراهيم البهرزي
|