...عندما تقع المدن و الامصار صرعى لغضب الطبيعة - من زلازل و عواصف و حرائق - او لغباوة الانسان - انا مش خِرِعْ زى مستر ايدن , تحرير القدس يمر اولا بتحرير الكويت , احمد الشحات خط احمر - تبقى هناك صفارة انذار حزينة وحيدة تنوح فى السكون بعد الكارثة ....
تلك الصفارة قامت اولا بعملها فى الانذار ... و صرخت فى المسامع و الوجوه ... هذا هو عملها وواجبها ...
اكتب ياسيدى و انذر رغم الاحباطات التى تراها و العلامات التى لا تخطئ ....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعاظم موجات الكراهيه علي بر مصر / محمد حسين يونس
|