على فكرة، لوكسمبورغ يعتقد أن القرآن كلام الله المنزل، في مقابلة نقلها الأستاذ ابراهيم جركس، ويترتب على اعتقاده هذا نتيجة تقلب اجتهاداته رأساً على عقب، على النحو التالي: إذا كان القرآن كلام الله، والقرآن يؤكد أن العربية هي لسانه إذاً فإن السريانية لا تصلح لتفسير القرآن. وقد يكون في هذا شرح مبسط لتعليق السيد كنعان شماس رقم 34 : ((اما المستشرق الالماني فيكاد لايستحق التحية لانه يستعمل التقيـــــــــــة رغم ترسانته اللغويــــة السريانية والعربية)). لك مني التقدير والاحترام والمحبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرسم القرآني - بعض الإيضاحات / كامل النجار
|