كل ما هدف إليه المقال هو تهافت أولئك الذين يعتمدون التشويه الشخصي بديلاً للطرح والمناقشة العلمية وهم غالبية الإسلاميين للأسف. نعم هي روايات للحرب بين السنة والشيعة ولكني لم أتبناها بقدر ما أرفضها، فالسؤال في العنوان هو سؤال استنكاري الغرض منه الرفض. الخطير في الأمر أخ شامل أن الإسلاميين الآن يعتبرون كل من يطالب بفصل الدين عن الدولة ملحداً وهذه مشكلة حقيقية. شكرا للمرور والاهتمام وتقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهل كان عمر بن الخطّاب لوطيا شاذا ؟! / سامي النابلسي
|