سيدتي العزيزة فينوس، ألف شكر على مرورك الكريم وكم يسعدني أن أرى امرأة شرقية متحررة من أساطير الصحراء وتكتب وتعلق على المواضيع التي تنتقد تلك الأساطير. وقد وضعتي أصبعك على الحقيقة وهي أن القرآن لا يمكن أن يكون من إله يردح ويشتم كالنساء القرويات في بلادنا العربية. فهو بعد أن شتم أبا لهب، شتم الذين لم يؤمنوا به مثل الوليد بن المغيرة وقال عنهم (زنيم) والكلمة بالسريانية تعني من يعمل بالدعارة، أي أنه ابن شرموطة كما يقول إخوتنا المصريون. هل يمكن أن يكون هذا إله أرسل ديناً ليهدي به الإنسان. هيهات هيهات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرسم القرآني - بعض الإيضاحات / كامل النجار
|