طبعا أوافقك تماما وعالم اليوم لا يعرف سوي المصالح وزمن العنتريات قد ولي إضافة للأزمات الإقتصادية وخلاف والحروب دائما خراب ولا مفر من السياسة والإتفاقيات والمواثيق وكفي العالم مجاعات وكوارث وزلازل ومن يريد أن يرضي ربه عليه بالصرف علي جوعي الصومال المسلميين وصدقني أستاذنا أحيانا ما تشغلني إشكالية وهي عندما إمتلك العالم الإسلامي الثروة لم يتمكن من إستغلالها في موضع صحيح بل يبعزقها بصورة غبية وتزداد شعوبه جهلا وتخلفا وأمية تبا لمن تمكن من القضاء علي مستقبل تلك الأمة حتي لو كانت تعاليم الرسول نفسه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود؟؟ / عدلي جندي
|