أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجذور الدينية للماركسية! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - W kan papionرد الى - مكارم ابراهيم










W kan papionرد الى - مكارم ابراهيم

- W kan papionرد الى
العدد: 267738
مكارم ابراهيم 2011 / 8 / 19 - 17:34
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
وشكرا لك على المرور والمداخلة
واتفق معك بان ماركس قد ناجى الذات الانسانية والفكر الانساني ولاشك انه يمكن ان يؤمن بالفكر الماركسي كل انسان ؤمن بالعدالة الاجتماعية والغاء الاستغلال وبالتالي فالمؤمن بدين ما اذا كان يؤمن بالعدالة الاجتماعية فهو يلتقي في هذه النقطة بالفكر الماركسي
بغض النظر عن عدم قبول البعض بالتقاء المادية بالغيبيات
فانا ارى ان كل من المادية والمثالية مكملين لبعض فكارل ماركس طور المادية من مثالية هيجل وهذا يعني يمكن اعتبار ان كل منهما مكمل للاخر اذا توقف احدهما عند حد ما كمله الاخر
فلما لايلتقيان في نقطة مشتركة في لحظة ما

تقبل كل الاحترام والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجذور الدينية للماركسية! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عذابات ارميا / فتحي مهذب
- إضاءة نقدية / فتحي مهذب
- تقرير خاص يكتبه: سامي إبراهيم فودة سوق سوداء تستغل حاجة النا ... / سامي ابراهيم فودة
- بناة الدهر / عجيل جاسم عذافة
- سيرة مغامر -1- / محسن صابط الجيلاوي
- إلّا إسدال الستار / ابتسام الحاج زكي


المزيد..... - دريسكول: الجيش الأمريكي مستعد لتحرك عسكري بشأن فنزويلا -إذا ...
- هويته الحقيقية لم تمنع احتجازه.. شاهد عملاء فيدراليين يعتقلو ...
- الرئيس الجزائري يأمر بتحضير مشروع رفع الحد الأدنى للأجور
- مصر تستضيف مبادرة الاتحاد الأفريقي لإعادة الإعمار بعد النزاع ...
- هاري كين: طريق الكرة الذهبية يمر عبر هذه الخطوة
- قطعان الأغنام تعبر مدن ألمانية نحو مراعي الشتاء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجذور الدينية للماركسية! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - W kan papionرد الى - مكارم ابراهيم