أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجذور الدينية للماركسية! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ضياء العيسى - مكارم ابراهيم










الى ضياء العيسى - مكارم ابراهيم

- الى ضياء العيسى
العدد: 267735
مكارم ابراهيم 2011 / 8 / 19 - 17:15
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة استاذ ضياء العيسى
بالنسبة لمقولة حب لاخيك ماتحبه لنفسك هي ليست من استشهادي انا ترجمت مقالة الكاتب الدنماركي بيير بغينكو والكاتب الدنماركي هو من استشهد بهذا القول
وبالنسبة لي ارى ان الديانات تمنح المؤمنين بها قوة روحية وهذا من حقهم وارى انه لايحق لي ان اتدخل بهذا الحق الشخصي وعلينا ان نفرق بين المؤمن الذي يعتبر الدين قوة روحية تمنحه الامان والاستقرار على الارض وبين من يستغل الدين لصالح اهدافه المادية والسياسية
تقبل خالص الاحترام والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجذور الدينية للماركسية! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لقد قتل الفقد روح الكلبة / كاظم حسن سعيد
- من مراعاة النظام إلى تمثيل الكرد.. هل تغيّرت روسيا؟ / ضيا اسكندر
- الوعود غير المنجزة في كهرباء هذا الصيف / نبيل جعفر عبد الرضا
- التمثيل قبل السياسة / لهيب خليل
- صفحة سوداء أخرى وليست أخيرة من تاريخ تنظيم الأخوان المسلمين ... / مزمل الباقر
- المثقفون العرب زنادقة العصر / حسن العاصي


المزيد..... - مدرب ركوب أمواج ينقذ 3 أطفال معًا في المحيط بعد هجوم أسد بحر ...
- اكتشاف غامض على متن سفينة أبحاث.. مادة سوداء لزجة تكشف عن حي ...
- برونو فيرنانديز ينتقد أداء مانشستر يونايتد.. ويكشف عما يحتاج ...
- بريطانيا: مشروع حكومي جديد لإجلاء أطفال مصابين من غزة
- بسبب -الغرافيتي وغزة-.. عمدة أثينا يوبّخ سفير إسرائيل: لا نق ...
- مقتل فلسطينيين في غارات إسرائيلية جديدة على غزة، ومطالبات بت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجذور الدينية للماركسية! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ضياء العيسى - مكارم ابراهيم