الوحدة العربية اتية لاشك في ذلك ولكن ليست على شاكلة الوحدة العربية العنصرية القائمة على العرق والدين التي نشدها كل من القذافي او صدام بل وحدة تقوم على اساس منهجي ومدروس كالوحدة الاوربية.واستسمح الكاتب للرد على الاخ ميس واقول له عالمنا المعاصر اصبح لايعترف بالعنصرية والاقصاء الذي تصرح به تجاه اخوانك العرب فالحديث عن العرق والدين ارهاب في نظري ونظر كل المتنورين فالاساس هو الجانب الثقافي واللغوي الذي يربطنا جميعا وهذه الثورات ايضا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هو الربيع العربي و ليست ثورات شمال إفريقيا ! / إدريس جنداري
|