احييك اخي سامي..و أتحفظ على موافقتك في التصنيف الثنائي من حيث استعمال القدرات العقلية لتسخير الطبيعة من طرف المؤمن و من طرف غير المؤمن. حيث اعتبرت المؤمن عاطلا خائبا في مواجهة الحياة العملية النشيطة..و التاريخ و الواقع يثبت غير هذا.. يقال أن الحكم على الشيء فرع من تصوره .. و لا شك أن احكامك على كل من المؤمن و الملحد و المادة و الحياة ناتجة عن تصوراتك و تعريفاتك لها . فاذا كان لغيرك تصورات أخرى خالفك الراي من غير أن يكون مخطئا بالضرورة
دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا اله والحياة مادة / سامي كاب
|