فالحُثالات التي أغتالت المفكر الكبير فرج فوده موجودون بكثره في مستنقعات الأخوان المسلمين بشارب حليق ولحية كثّه تشمئزُ من رؤيتها كلُ عين، فلو تبوأ هؤلاء كرسي القرار السياسي، أذن فهدموا الأهرام وانسفوا أبو الهول فذلك أولى لكم لأن الهول سيكون بصعودهم، عند ذاك فقط ولكن بعد فوات الأوان سنتذكر حكمة الفيلسوف الصيني العظيم كونفوشيوس- سقوط ألف من العليه أحمدُ عاقبةً من أرتفاع واحد من السفله-، وكم من سافل مغسول العقل مسلوب الأراده في ذلك المستنقع الدي عنيتهُ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلاميون في مصر يقولون أن القمني كان من أنصار النظام / سيد القمنى
|