أود أن أشكرك على طرحك المميز.. وأضيف أن.. هناك من يقرر غاية ويسعى جاهدا من أجل الوصول اليها,فيصل بذلك لأعلى المراتب,وهناك من يجعل من الطموح عنوانا لاستمرار وجوده وبه يحقق ما يريد...,وهناك من تبقى أمنياته محصورة بين اللامبالاة والحلم المفقود..وهذا الأخير غالبا مالا يتحقق له أي رجاء,وهذا خطأ كبير يرتكبه الأشخاص في حق داتهم,فما العمل اذا؟ وكيف يمكن النجاة من مكايد العقل والتغلب عليه..؟ أرى أن منطق الشخص يشكل _أهمية كبرى_ بمعنى أن -بالمنطق نصل الى ما نريد- وبهدآ فالتقافة ليست من الشيء اليسير .ولا يمكن لعامة الناس أن يتمكنو من هده الكلمة الكبيرة..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف والسلطة: الجدل الإدماج وتهميش . / عبد العزيز الراشيدي
|