هناك من احداث تاريخيه صغيره لا يحسب لها حساب او من علاقات فرديه او مزاجيه للقائد الفلاني او الزعيم الفلاني في بلدان العلاقات العشائريه والدينيه والطائفيه لها سلطتها في تبديل مسيره تاريخ كان اليسار ينظر الى ويحلل الفكر القومي على اساس شوفيني رجعي والفكر القومي يحلل الفكر اليساري على اساس طابور خامس فكيف يكون شكل التحالف بين هذه القوتين في الصراع الداخلي لبلد في ذلك التاريخ كانت الاميه فيه اكثر من 80 في الميه هناك مقوله لزعيم رب شراره احرقت سهلا شكرا لموضوعك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرابع عشر من تموز.. من بدأ الصراع, الشيوعيون أم البعثيون ؟ / جعفر المظفر
|