كلانا ياستاذي الفاضل العبيدي عاش تلك التجارب, فإن لم نتعرض لها بنقد المخلص فسوف نتحمل إثما مضافا. المشكلة يا سيدي أن الكل يتحدث عن الكل دون أن يتحدث عن نفسه والمشكلة الأخرى.. إن كل من يسيطر على السلطة ودار الإذاعة يتهم غيره لكي يصير النقي التقي. الأحزاب الدينية تتمسك أيضا بنظام الأيديولوجيات المقدس, وفعلها قد يكون أخطر لأن الحزبين البعثي والشيوعي يشتغلان بالممنوع البشري أما الأحزاب الدينية فتشتغل بالممنوع الإلهي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرابع عشر من تموز.. من بدأ الصراع, الشيوعيون أم البعثيون ؟ / جعفر المظفر
|