الثورة السوورية البطلة تجابه أعتى عصابة مجرمة في العالم لايردعها أي رادع لاأخلاقي ولا إنساني ولا وطني مادامت تحظى بدعم الصهاينة اليهود والصهاينة العرب , إلى جانب حثالات الطائفية مخلوطة مع البورجوازية الوضيعة التي أنتجهات نظام القتلة واللصوص ..رغم كل ذلك فالثورة السورية راءدة الثورات وستنتصر رغم أنف أعدء الإنسان والحرية ... ومهما كتبنا وضحينا من أجلها لا نوفيها بعضاً من حقها -- المجد لشهداءالحرية والوطن .. شكراً غسان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورة السورية ومنظري السلمية واللاطائفية. / غسان المفلح
|