أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جارتي البريطانية تحب التمر العراقي / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - نكأت الجرح ياليندا - محمد الرديني










نكأت الجرح ياليندا - محمد الرديني

- نكأت الجرح ياليندا
العدد: 259186
محمد الرديني 2011 / 7 / 21 - 19:19
التحكم: الحوار المتمدن

استعدت الان ماقاله لي احد الاصدقاء حين فارق مدينته منذ اربعة عقود قال لي لاول مرة اتذوق التمر بالفستق في هذا البلد الثلجي وانا الذي عشت بين النخيل طيلة طفولتي وشبابي
لم اتذوق منها سوى النواة(الفصم) كانوا يريدون رفع اسم العراق في الخارج ويحطوه اسفل السافلين في الداخل
انها معادلة غريبة جدا
صدق من قال مغنية الحي لاتطرب
تحياتي ليندا
مرورك صحب معه نسمة هواء لم تهب منذ زمن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جارتي البريطانية تحب التمر العراقي / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جارتي البريطانية تحب التمر العراقي / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - نكأت الجرح ياليندا - محمد الرديني