يتحملوا كل المسؤولية هذه الاحزاب الشيوعية والبعثية والقومية بروؤس عسكريةفي أطاحة أقدر وأفضل نظام دستوري ملكي ليقود البلد الى بر الامان ..لكن المدرسة الروسية ..خربت هذه التجربة الوليده ..والتجربة أكبر دليل ..أنظر الى المدرسة الانكليزية في الخليج ..أين وصلوا ..أما نحن أصحاب المدارس الروسية أين وصلنا ..بالرغم ..أنتهاء المدارس الروسية في بلداننا من أحزاب شيوعية وبعثية وقومية وعقليات عسكرية..لكن بعد خراب البصرة ..مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
( 14تموز 1958 – يوم أسود في تاريخ العراق ) / محسن صابط الجيلاوي
|