موقف سليم ونظرة ثاقبة مسؤولة لوضع مواطنينا وشركائنا المسيحيين السوريين وتحليل موضوعي لموقع النظام ودوره السلبي الاستغلالي لكل المكونات الوطنية الذي كما قال - يحتمي بالأقليات ولايحميها - وتأكيدا على ماذهب اليه الكاتب فقد سمعت من أحد المثقفين البارزين من الكلدان في مداخلته خلال ندوة أقامتها مؤسسة كاوا في عينكاوا - أربيل - صحيح أن النظام السوري سمح بالحرية الدينية للمسيحيين ولكنه عمل على طمس هويتهم القومية بكل السبل - تحية تقدير للأستاذ سعيد لحدو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيون والنظام السوري... من يحمي من؟ / سعيد لحدو
|