أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نظريتان في الطائفية.. بلا نظر / ياسين الحاج صالح - أرشيف التعليقات - كلام فاضي - أبو هزاع










كلام فاضي - أبو هزاع

- كلام فاضي
العدد: 25499
أبو هزاع 2009 / 6 / 1 - 04:53
التحكم: الحوار المتمدن

الطائفية في سوريا موجودة لدى المسلمين فقط. لاتوجد طائفية بين اليهود السوريين أو المسيحين السوريين. الحكم الإسلامي لسوريا هو من أوجد الطائفية وأول من أوجدها هو ابن تيمية بفتواه المشهورة التي قتل وشرد الآلاف بسببها. هذه الفتوى لاتزال في باطن عقل معظم سنة سوريا وغير سوريا ويقدسونها ويعتبرونها كالقرآن أو الحديث . هذه الفتوى بالذات والفتوى الحامدية خلال العهد العثماني هما من كرس الطائفية في سوريا وجعلها مؤسساتية. كل من يقول غير هذا كلامه فاضي تماماً . هل من مناقش لهذه النظرية؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظريتان في الطائفية.. بلا نظر / ياسين الحاج صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل يأخذ عبدي بكلام البارزاني؟ / ماجد ع محمد
- إفريقيا بين الثروات الطّبيعية والدُّيُون والفَقْر / الطاهر المعز
- خطاب المالكي الأخير ومأزق حكم الطائفية السياسية في بلد تعددي ... / علاء اللامي
- الديمقرطية بين أمريكا وسوريا / ناجح شاهين
- 20 نصيحة لتنظيف منزلك بسرعة كبيرة / السعيد عبدالغني
- الاب انستاس ماري الكرملي، سفير العربية إلى العالم / هاني عبيد


المزيد..... - سرعة بديهة سائقة حافلة تنقذ طفلة من الاختناق.. كاميرا توثّق ...
- راكبة تلتقط بالفيديو لحظة اشتعال النار في جناح طائرة على الم ...
- مع حلول موعد التفاوض للمرحلة الثانية.. هل ينتهك نتنياهو اتفا ...
- انفصال قطعة كبيرة من أكبر جبل جليدي في العالم!
- إنجاز جديد لمحمد صلاح مع ليفربول
- مصادر سورية:مقتل 14 امرأة ورجل واصابة 15 امرأة بانفجار سيارة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نظريتان في الطائفية.. بلا نظر / ياسين الحاج صالح - أرشيف التعليقات - كلام فاضي - أبو هزاع