أيها السيد أحمد مسمار أنصحك أيضا أن لاتزايد علي فلسطينيا واذا كنت غير واع لعلاقاتنا التاريخية التضامنية الكردية الفلسطينية كحركتين تحررتين مناضلتين على الأقل منذ أربعة عقود وحتى هذه اللحظة حيث مازلت شاهدا وفاعلا فيها فهو مشكلتك أما اتهامك لي بالعلاقة مع ممثلي الحركة الصهيونية فأطلب منك بكل صدق أن تثبت ذلك وتنشر معلوماتك على الملأ والا سأحسب اتهامك جزءا من اعلام سلطة الاستبداد وتنفيذا لأمر من أحد الأجهزة الأمنية الأربعة عشر هل تقبل الصفقة ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحق الذي يراد به الباطل / صلاح بدرالدين
|