الأساتذة بدء بنزار ومرورا برعد الحافظ ورافد وجمال جواد والحكيم ووصولا إلى العبيدي: لن أقول هذه المرة أشكركم فهذا هو بيتكم قبلي ولست أنا وحدي صاحبه لذلك لا أريد أن أضيف على تعليقاتكم القيمة أي شيء جديد , فلقد أغنيتم الموضوع, كل على طريقته, ودخلتم إليه, كل من بوابته, فشيدتم بذلك قصرا للأفكار بأبواب عدة وليختر القارئ أي باب فسيدخل مثل الداخل من باب آخرى ليجد النفيس نفسه والثمين عينه , إنها أفكاركم التي تدين الطائفية وروادها وصناعها والمستفيدين منها من أية جهة كانت. فتحية لأقلامكم الرائعة جميعها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حديث حول الطائفية / جعفر المظفر
|