عزيزي سامي سبحانه وتعالي يعلم مافي الغيب ويوما ما معاهدات الحقوق والمساواة الإنسانية ستطغي علي ثقافات الأغلبية ويصبح سبحانه بأديانه في ذمة التاريخ وهذا هو مقصده الإلهي في نهاية عالمه هو سبحانه تعالي وأما العالم سيمضي أكثر عدلا وتحضرا ومساواة عن حقبة ما قبل نهاية العالم في وجود عصابة المنتفعين .... ومعا حتي نعجل بالقيامة أيها الثائر والمبدع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 11 ) - يوم القيامة بين الخيال والفنتازيا والأوهام المأمولة . / سامى لبيب
|