شكراً لك على الجزء الاول والثاني لهذا العرض لحالة الطفل وبهذه المناسبة نأمل موافقتك لاننا سوف نترجم المادة الى اللغة اليونانية وتحمل إسمك وتوزيعها على بعض المنظمات الانسانية والديمقراطية الصديقة. قبل عامين أقمنا مهرجانا تضامنيا مع أطفال العراق ونبذ العنف في مقر الكنيسة الكاثوليكية وآخر في مقر إتحاد نقابات العمال اليونانيين. نتمنى للعراق الاستقرار والتقدم وتحقيق الديمقراطية لكافة مكوناتة البشرية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاطفال المهمشون- الجزء الثاني / سحر مهدي الياسري
|