أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من الأدب الماركسي (1) / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى وليد مهدي - مكارم ابراهيم










الى وليد مهدي - مكارم ابراهيم

- الى وليد مهدي
العدد: 253347
مكارم ابراهيم 2011 / 7 / 1 - 16:05
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة صديقي العزيز وليد
ويبدو انني فعلا اقتحمت الخط الاحمر للشيوعيين العراقيين واصبحت في عمق المواجهة وفي الواقع شئ جميل ان يكون الموضوع فيه نوع من التحدي لفكر معين بالنسبة لي ارى انه بالامكان تصنيف الاادب بالاعتماد على السمات التي بني عليها وهنا افكار ماركس واضحة جدا كخط رئيس في بناء هذه الروايات
ولهذا صنفت الادباء هنا الى الادب الماركسي
تقبل خالص الاحترام والتقدير
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الأدب الماركسي (1) / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضوء /رواية .......1992.......الهجرة الى اوربا / ذياب فهد الطائي
- عام من الحرب اللعينة وعودة دارفور لما قبل اغسطس ٢£ ... / محمد خدام عبدالكريم
- حياة الإنسان بخطر بسبب المياه / عبد الكريم حسن سلومي
- خيار الإسلاميين بين السلطة والأخلاق / صادق إطيمش
- الأيديولوجيات والديموقراطية / غالب المسعودي
- الحزب الشيوعي يحيي و يدعوا الى استمرار احتجاجات الجامعات الا ... / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - نادي الأسير الفلسطيني يطالب بضرورة فتح تحقيق دولي في جرائم ا ...
- وزير الخارجية المصري يدعو إسرائيل وحماس إلى قبول -الاقتراح ا ...
- العريان لـCNN: نموذج دول الخليج بتنويع الاقتصاد تنسخه بلدان ...
- -حزب الله- استهدفنا مبان يتموضع بها ‏جنود الجيش الإسرائيلي ف ...
- الهلال السعودي والاتحاد في مباراة نارية على كأس الملك: تعرف ...
- زيادة رواتب المتقاعدين 100 ألف دينار هذا الشهر.. استعلام الر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من الأدب الماركسي (1) / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى وليد مهدي - مكارم ابراهيم