أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إنهيار نظرية المؤامرة الصهيونية / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - رحلة سعيدة ولكن ؟ - وليد مهدي










رحلة سعيدة ولكن ؟ - وليد مهدي

- رحلة سعيدة ولكن ؟
العدد: 252534
وليد مهدي 2011 / 6 / 29 - 08:22
التحكم: الحوار المتمدن

اتمناها لك فعلا اخينا يعقوب
ان تكون سعيدة حافلة

ولكن تذكر اخي الكريم

الكيان اليهودي العبري هو الذي احيا الإسلاموية من جدث التاريخ
عبر - الحث - كما يحدث في المغناطيس

كانت الامة تمضي على خير دروب العلمانية والتنوير حتى اسست اسرائيل بالقوة

دولة اسست بالقوة , لكنها ستبقى مسالمة كالحمل في التعايش مع الناس
هذا معقول ومنطقي فقط اخي العراقي الكريم في الذهنية المسطحة غير القابلة للتفلطح اطلاقا !


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنهيار نظرية المؤامرة الصهيونية / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قاموس المستشار الاقتصادي – المفكرون العرب محمد كرد علي / مصطفى العبد الله الكفري
- إعتذار إبراهيم عيسى للمسيحيين العرب!! / حسن مدبولى
- ابن أبي الحديد، وكتابه شرح نهج البلاغة المبحث الاول / رحيم فرحان صدام
- سور الصين العظيم: عندما سقط الجدار من الداخل / أوزجان يشار
- مسرحية -جعجعة كابريه- / احمد صالح سلوم
- خطة لتطوير العراق / امير وائل المرعب


المزيد..... - شاهد كيف خاطبت وزيرة مولّدة بالذكاء الاصطناعي برلمان ألبانيا ...
- الشرطة الإسرائيلية تحاول فض اعتصام عائلات الأسرى أمام مقر نت ...
- كل ما تريد معرفته عن دورة العاب التضامن الاسلامي واماكن إقام ...
- الأمم المتحدة تُقرّ مشاركة محمود عباس عبر خطاب مُسجل
- -رحاليستا- الليبي يتحدث لترندينغ عن رحلته في صنع المحتوى وزي ...
- إفتهان المشهري .. اغتيال مسؤولة يمنية رميا بالرصاص في وضح ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إنهيار نظرية المؤامرة الصهيونية / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - رحلة سعيدة ولكن ؟ - وليد مهدي