أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصينيون قراصنة السوق ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عذري مازغ - مكارم ابراهيم










الى عذري مازغ - مكارم ابراهيم

- الى عذري مازغ
العدد: 251022
مكارم ابراهيم 2011 / 6 / 24 - 19:33
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة زميلي الاستاذ عذري
وشكرا على المداخلة
بالتاكيد ان ماقصدته انا هو ان الكثير من الشركات الاستثمارية الدنماركية واالاوربية عندما تكون في دولها فان موظفيها وعمالها يرتبطون بنقابات حرة مستقلة خاصة تدافع عن حقوقهم عندما يحاول رب العمل استغلالهم ولكن عندما يكون العمال في الصين وبدون نقابات تدافع عنهم فهو شئ اخر يستغلون بكل معنى الكلمة والا فلماذا يسثمر الاوروبيون شركاتهم في دول تكون الايدي العاملة فيها رخيصة جدا ولاتوجد فيها نقابات ويعيش مواطنيها تحت انظمة قمعية سواء كان البلد هو الصين او دول عربية؟

تقبل خالص احترامي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصينيون قراصنة السوق ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة غنائية . / صباح حزمي الزهيري
- هل تستطيع قصيدة / كاظم حسن سعيد
- عندما ترتفع الأرباح وتنقل للخارج، يتحول المغرب الى مجرد ورشة ... / عبد السلام أديب
- الثقافة والفقر.. استثمار الوعي / عماد الطيب
- سوريا بين هيمنة الفتوى وضياع الدولة / حجي قادو
- جدلية الجهل والسلطة عند جورج أورويل / عماد الطيب


المزيد..... - رد فعل فنزويلا المحتمل على هجوم عسكري أمريكي.. خبير يوضح لـC ...
- جيمس بيكينز نجم مسلسل Grey’s Anatomy -دليل حي- على فعالية ال ...
- لماذا يعتقد الألمان أن خبزهم هو الأفضل في العالم؟
- مصر.. أقر بتدخين الحشيش وكشف مع من.. مدير CIA الأسبق يشعل ضج ...
- أبرزها العسل.. علاجات طبيعية لتخفيف التهاب الحلق
- سفن تابعة لخفر السواحل الصيني تعبر جزرا تديرها اليابان وسط ت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصينيون قراصنة السوق ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عذري مازغ - مكارم ابراهيم