جيد ان نحلل الواقع بعيدا عن التجاذبات المذهبية التي يسعى البعض لإضفائها على الحراك السياسي الشعبي في سوريا.ولكن ما أودّ ملاحظته غياب طرفين رئيسيين إقليميين وأعني بذلك الكيان الصهيوني وتركيا ومن يدور في فلكهما من أطراف سياسية بدأت تخرج من جحورها من تحليل الكاتب للأطراف المؤثرة في الساحة الشعبية .وكذا البعد الدولي الداعم لهذا الحراك الشعبي والذي افقده المصداقية داخليا وخارجيا عند أغلب القوى السياسية الوطنية العربية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن الحساسيّة الطائفية في خطاب الشيخ العرعور / حمزة رستناوي
|