لأريده و لا منخريطيه . العدل و الإحسان رغم إختتلافي معها جذريا لكن هي تقدمية و حضارية من شرذمة اليسار العروبي المثمثل في ن د ق والطليعة و ف د ش ... أما القومجية العروبية فلن تجد أكبر قومجيين في المغرب من الذين يدعون الماركسية اللينينية الستالينة إيديولوجية وهوية والذليل ما يقع في الجامعات الآن وماوقع في أكادير مراكش الرباط بالتهجم على أعلام أمازيغية من همج المتياسرين في خرجات الفبرايريين. و سنرى القوة الرئيسية للفبرايريين ماذا سيكون مصيرهم ! 19 يونيو أعطى مؤشر رائع و حظ سعيد لكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الدستور المغربي الجديد.. لتستمر الثورة / عذري مازغ
|